استطلاع راى الشارع الاقصرى نحو محاكمة مبارك
صفحة 1 من اصل 1
استطلاع راى الشارع الاقصرى نحو محاكمة مبارك
حقوق دوت كوم تستطلع راى الشارع الاقصرى عن محاكمة الرئيس المخلوع محمد حسنى مبارك
حيث دار نقاشات عديدة بين النشطاء السياسيين بالاقصر
فقد قال الناشط السياسى مصطفى عديسى محاسسب قائلا التاريخ السياسى المصرى الآن فى لحظة فارقة حقيقية، فقبل 3 أغسطس ليس كما بعده، سيضع المؤرخون الجدد نقطة ومن أول السطر عند الكتابة، فالمشهد عميق وله أكثر من دلالة ودرس، فاليوم يحاكم أول رئيس فى تاريخ مصر ليكون لمن خلفه آية وعظة وعبرة.
الوقت لا يستحق التعاطف معه فهو رئيس حاكم وليس أبا أو إلها، ارتكب فى حق شعبه العديد من الجرائم من التجويع والفقر والإذلال، ويتحمل مسؤولية التردى والتدهور الذى حدث فى مصر طوال 30 عاما، فلا وقت للاستعطاف، إنما هو وقت الحساب والمحاكمة العادلة، ثم طى هذه الصفحة المشينة لكى نبدأ البناء الجديد.توقع الكثيرون أن يبدو مبارك منهارا بدنيا وصحيا ومكسورا ومكتئبا نفسيا كما ذكرت التقارير الطبية، لكنه كعادته بدا سليما معافى يعى ما يدور حوله ويتحرك بيديه وذراعيه دون عناء أو شعور بتعب. مبارك لم يتغير ولم يثر مشاعر الاستعطاف معه أو العطف عليه فى لحظة محاكمته. ولا ندرى أى مشاعر تسيطر عليه وهو فى هذه اللحظات؟ ماذا يدور بداخله؟ وماذا يقول لنفسه؟ أى قدر يجعله وأبناءه وأركان حكمه فى قفص اتهام واحد؟ لماذا فعل بشعبه كل ذلك حتى يحاكمه هذا الشعب المسالم المتصالح مع كل رؤسائه وحكامه إلا من تجبر وطغى وقتل الأبرياء الذين خرجوا للمطالبة بالتغيير؟ أسئلة كثيرة بالتأكيد لابد أن تراود عقل مبارك.. علماء النفس سيقفون حائرين أمام شخصية هذا الرجل كثيرا، التحليل النفسى سيرتبك لفهم مفاتيح شخصية الرئيس المخلوع فى يوم الحساب والمحاكمة
وكان راى محمد محمود ويعمل مساعد مدير استقبال باحد الفنادق بالاقصرقائلا لاتاخذكم اى شفقة او رحمة بكل من شارك فى افساد الحياة بمصر فهم من اذاق المصريين الفقر على ايديهم وهم من طعنوا المصريين بامراض الكبد والسرطان بجلبهم المواد المسرطنة من الخارج هم من قاموا بالقاء المصريين فى السجون والمعتقلات هم من قاموا بنهب ثرواث ومقدرات الوطن تلك امثلة بسيطة لم قاموا بفعلة فى الوطن
اما راى منال محمد عضواتحادالمصريين المغتربين بريطانيا قائلة لماذا تجاهل البطريرك شنوده الحديث عن صديقة السفاح مبارك ؟ كان متوقعا ذلك من البطريرك شنوده.فالرجل كان ومازال يحب المجرم مبارك وطوال 30 سنه لم يشكر في زعيم كما شكر في مبارك.وعندما دعا الجميع للثوره المصريه ناشد البطريرك رعايا الكنيسة المصريه بعدم الذهاب وشكر في صديقة مبارك.ان العلاقة الحميمة بين السفاح مبارك والبطريرك شنوده هي التي دفعته بعدم التعليق علي محاكمة السفاح مبارك وهو الحدث الذي تابعة العالم كله
حيث دار نقاشات عديدة بين النشطاء السياسيين بالاقصر
فقد قال الناشط السياسى مصطفى عديسى محاسسب قائلا التاريخ السياسى المصرى الآن فى لحظة فارقة حقيقية، فقبل 3 أغسطس ليس كما بعده، سيضع المؤرخون الجدد نقطة ومن أول السطر عند الكتابة، فالمشهد عميق وله أكثر من دلالة ودرس، فاليوم يحاكم أول رئيس فى تاريخ مصر ليكون لمن خلفه آية وعظة وعبرة.
الوقت لا يستحق التعاطف معه فهو رئيس حاكم وليس أبا أو إلها، ارتكب فى حق شعبه العديد من الجرائم من التجويع والفقر والإذلال، ويتحمل مسؤولية التردى والتدهور الذى حدث فى مصر طوال 30 عاما، فلا وقت للاستعطاف، إنما هو وقت الحساب والمحاكمة العادلة، ثم طى هذه الصفحة المشينة لكى نبدأ البناء الجديد.توقع الكثيرون أن يبدو مبارك منهارا بدنيا وصحيا ومكسورا ومكتئبا نفسيا كما ذكرت التقارير الطبية، لكنه كعادته بدا سليما معافى يعى ما يدور حوله ويتحرك بيديه وذراعيه دون عناء أو شعور بتعب. مبارك لم يتغير ولم يثر مشاعر الاستعطاف معه أو العطف عليه فى لحظة محاكمته. ولا ندرى أى مشاعر تسيطر عليه وهو فى هذه اللحظات؟ ماذا يدور بداخله؟ وماذا يقول لنفسه؟ أى قدر يجعله وأبناءه وأركان حكمه فى قفص اتهام واحد؟ لماذا فعل بشعبه كل ذلك حتى يحاكمه هذا الشعب المسالم المتصالح مع كل رؤسائه وحكامه إلا من تجبر وطغى وقتل الأبرياء الذين خرجوا للمطالبة بالتغيير؟ أسئلة كثيرة بالتأكيد لابد أن تراود عقل مبارك.. علماء النفس سيقفون حائرين أمام شخصية هذا الرجل كثيرا، التحليل النفسى سيرتبك لفهم مفاتيح شخصية الرئيس المخلوع فى يوم الحساب والمحاكمة
وكان راى محمد محمود ويعمل مساعد مدير استقبال باحد الفنادق بالاقصرقائلا لاتاخذكم اى شفقة او رحمة بكل من شارك فى افساد الحياة بمصر فهم من اذاق المصريين الفقر على ايديهم وهم من طعنوا المصريين بامراض الكبد والسرطان بجلبهم المواد المسرطنة من الخارج هم من قاموا بالقاء المصريين فى السجون والمعتقلات هم من قاموا بنهب ثرواث ومقدرات الوطن تلك امثلة بسيطة لم قاموا بفعلة فى الوطن
اما راى منال محمد عضواتحادالمصريين المغتربين بريطانيا قائلة لماذا تجاهل البطريرك شنوده الحديث عن صديقة السفاح مبارك ؟ كان متوقعا ذلك من البطريرك شنوده.فالرجل كان ومازال يحب المجرم مبارك وطوال 30 سنه لم يشكر في زعيم كما شكر في مبارك.وعندما دعا الجميع للثوره المصريه ناشد البطريرك رعايا الكنيسة المصريه بعدم الذهاب وشكر في صديقة مبارك.ان العلاقة الحميمة بين السفاح مبارك والبطريرك شنوده هي التي دفعته بعدم التعليق علي محاكمة السفاح مبارك وهو الحدث الذي تابعة العالم كله
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى